وعدتك بأن أجوب السماء ذات ليلة..وأن أحصد لك كثيراً من النجوم,كما كنت ترغبين دوماً بنجمة مقابل كل ابتسامة,وأنا لا أملك أكثر من الغيم يحملني إلى مواسم السماء,يحط بي فوق غصن الشمس,ويبتسم في رعونته المعتاده,وهو يعلم مسبقاً,بأننا لم نتجاوز بعد أول خطوط الطول على مساحاتك الشاسعة..