صورتك على وسادتي .. في عينيّ !
والمشجب يرتدي قميصك الرمادي
اكماك المتدلية تصافح صمتي ..
صوتك يغني لفيروز والبحر
غيمة تذكرني بي .. وبك
نسمة عابرة تحمل رائحتك .. فمذاقك في فمي !
ثم ،
باب عتيد يحاول اغلاق .. ازارير عودتك دوني
كيف تستطيع أن تكون معي رغما عن الجغرافيا والأبواب المُغلقة ؟!