هذا هو أنت ... كما رَسَمتك ريشتي المرتعشة الخائفه نسماتُك تداعب وجنتي على أستحياء وتمضي وتتركني ... أعانق طيفكَ أيها البعيد القريب .. رسمتك وطنا في قاموسي فأقترب فلا صباح بدونكَ